يعد مرض حمى الضنك، واحدًا من الأمراض الفيروسية التي تنتقل من خلال البعوض، ويؤدي لظهور عدد من الأعراض على الشخص عند الإصابة به.
وينتشر هذا المرض بشكل كبير في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ولكن ازداد معدل الإصابات بهذه العدوى حول العالم في الفترة الأخيرة.
ينتج عن الإصابة بهذه العدوى الفيروسية عددًا من الأعراض التي تكون شبيهة بأعراض الانفلونزا، ولكن في كثير من الأوقات تكون خطيرة ويجب استشارة الطبيب لتناول العلاج سريعًا، وفقًا لموقع «mayoclinic».
وخلال السطور التالية نستعرض لكم أبرز 10 معلومات عن عدوى حمى الضنك، وهي:
1- ينتشر المرض بشكل كبير في جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهادئ الغربية وأمريكا اللاتينية وإفريقيا.
2- أفضل طريقة من أجل منع العدوى في المناطق التي تنتشر فيها، هي تجنب لدغات البعوض، بالإضافة لاتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من أعداد البعوض.
3- من الممكن ألا تظهر أي مؤشرات للمرض أو أعراض في حالة الإصابة بالعدوى.
4- .يمكن أن يؤدي أحد أشكال حمى الضنك الشديدة، والتي تعرف بحمى الضنك النزفية، لحدوث نزيف وانخفاض مفاجئ في ضغط الدم (صدمة) ثم الوفاة.
5- تؤدي الإصابة بهذه العدوى عندما تكون شديدة بحيث تبلغ 104 درجات فهرنهايت أي 40 درجة مئوية، لظهور عدد من الأعراض، مثل:
حمى الضنك6- يعمل الباحثون على إيجاد لقاحات لحمى الضنك.
7- تبدأ ظهور أعراض الإصابة بالعدوى بعد فترة تتراوح ما بين أربعة أيام و 10 أيام من التعرض للدغة بعوضة معدية.
8- يتعافى أغلب المصابين بالعدوى خلال أسبوع تقريبًا.
9 - تحدث حمى الضنك الحادة في حالة تلف الأوعية الدموية، ومنها يتسرب الدم.
10- تبدأ المؤشرات التحذيرية عادة في اليوم الأول أو خلال يومين بعد زوال الحمى، وتكون عبارة عن:
حمى الضنك
يمكن الوقاية من عدوى حمى الضنك من خلال اتباع النصائح التالية:
اقرأ أيضًا: خفض معدلات الإصابة بـ8 أمراض بالمملكة لـ75%.. ما هي؟